ساد جو من الحزن الشديد على احد العائلات البريطانية بعد أن توفت ابنتهم البالغة من العمر 7 سنوات
وظلت امها لا تصدق فراق ابنتها وتتمنى ان تراها ولو لمرة واحدة
وظلت بالبيت رافضة مقابلة اي شخص
وحسب ما ورد في صحيفة ميرور البريطانية ان الأم الحزينة قررت الخروج من المنزل وزيارة قبر ابنتها
وبالفعل ذهبت السيدة إلى المقابر الخاصة بالعائلة والتي دفنت فيها ابنتها
وعندما قررت مغادرة المكان سمعت شخص ما ينادي عليها وهو لديه شريط فيديو مصور من إحدي كاميرات المراقبة الخاصة به والقريبة من مكان المقابر
عرض الشاب بعض الصور الموجودة على كاميرة المراقبة على السيدة وشاهدت السيدة صورا لفتاة في نفس عمر طفلتها ونفس الشكل وبعد إلتقاط بعض الصور لها اختفت تماما من أمام الكاميرا في لمح البصر