منذ أن أعلن وزير التربية والتعليم الفني الدكتور طارق عن اختيار يوم 14 فبراير المقبل موعدا للإعلان عن خطة امتحانات نصف العام انطلقت العديد من التكهنات عن السر وراء اختيار هذا اليوم فمثلا
البعض قال ساخرا انه يوم عيد الحب وسيزف لنا الوزير يومها بشري سارة
ولكن البعض الاخر ذهب إلى أنه سيكون بعد تحديد التعديل الوزاري الجديد فالوزير لا يعلم حتى الآن ما أن كان باقي في منصبه ام لا
جدير بالذكر أن الدكتور شوقي قد أعلن على صفحته الشخصية بالأمس 25 يناير ان كل ما يتم تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي من احتمالية تأخير موعد الامتحانات الي شهر مايو ليس له أي أساس من الصحة