أثارت تصريحات الفنانة إلهام شاهين ردود فعل قوية من رواد مواقع التواصل الاجتماعى حيث أعلنت عن التبرع بأعضاء جسمها بعد وفاتها كي يستفيد منها أشخاص آخرين. معلقة "بدل ما يأكلها الدود".
جدير بالذكر أن الدكتور محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس قد أفتتح الأسبوع الماضي اكبر مركز لزراعة الأعضاء (الكبد والكلى والرئة) بعد أن تم تجديده
وقد صرح خلال الافتتاح
عن مسألة التبرع بالأعضاء،الآتي
1- القانون الذي ينظم زراعة ونقل الأعضاء في مصر، صدر عام 2010 عن مجلس الشعب في ذلك الوقت، حيث يبيح نقل الأعضاء من جسد المتوفى الحديث والذي تأكدت وفاته عبر الأطباء الموثوقين
2- ناشد المتيني الجهات المختصة بأن تحتوي البطاقة الشخصية أو رخصة القيادة على خيار الموافقة على التبرع بالأعضاء بعد الوفاة أو عدم الموافقة.
3- يمكن التبرع بـ7 أجزاء من جسم الإنسان وهي القلب والكبد والكلى والرئتين والبنكرياس والأمعاء الدقيقة والقرنية.
5- جسد الميت يمكنه أن يفيد 7 أشخاص ويمد في أعمارهم.
6- يمكن التبرع بالقرنية بعد مرور 16 ساعة من الوفاة.
7- في فرنسا يأخذون الأعضاء من أجسام المتوفين بشكل عادي عدا من يطلب عدم نقل أعضاء منه بعد وفاته.
7- موقف عمليات زرع الأعضاء في مصر جيد ولكنه متجمد في إطار المتبرع الحي إلى الحي، وذلك لا يحل مشكلة مرضى الدولة بالكامل، حيث إن المتبرعين الأحياء لن يحلوا أزمة التبرع بالأعضاء في أي دولة.
8- في مسألة التبرع بالكبد والكلى تعتبر مصر بخير ولكن لا يوجد تبرع بالقلب في مصر نظرًا لأنها تحتاج متبرعا ميتا.
9- نستعد لدخول مسألة التبرع بالرئة حيث يتم نقلها من جسد إنسان حي ولكنها عملية صعبة وخطيرة على المتبرع الحي.
10- المستشفيات الجامعية فقط يمكنها الحصول على القرنية فقط بعد وفاة المرضى بشروط أهمها أن يكون المريض مجهول الهوية.