recent
أخبار ساخنة

في ذكرى صلاح قابيل :تعرف على قصة صوت الصراخ الذي سُمع من مقبرته بعد وفاته





في مثل هذا اليوم 3 ديسمبر سنة 1991توفي الفنان القدير صلاح قابيل عن عمر يناهز 61 عاما




لتحق بكلية الحقوق في القاهرة إلا أنه كان مولعا بالتمثيل مما دفعه لترك دراسة الحقوق والتحق بمعهد الفنون المسرحية، ومن هنا كانت بدايته الفنية. بعد تخرجه من معهد الفنون التحق بفرقة مسرح التلفزيون المصري التي قدم معها مسرحية "شيء في صدري" و"اللص والكلاب" و"ليلة عاصفة جدا". تميز عمله بالتعددية ولم يتخصص، فقام بدور المعلم والضابط والمجرم والرجل الطيب والفلاح والسياسي ورجل الأعمال والنصاب والشرير.


كانت وفاته سبب في تغير أحداث مسلسل ليالي الحلمية ومسلسل ذئاب الجبل


طالته العديد من الشائعات كان أشهرها أنه تزوج من خادمة الشاشة الفنانة وداد حمدي


أما الشائعة الثانية هي عندما اطلق البعض بعد وفاته أنباء عن 

صوت صراخ من داخل القبر سمعها حارس المقابر، واتصل بالشرطة التي جاءت وقامت بفتح المقبرة، لتجد الفنان صلاح قابيل، ملقيًا على سلالم القبر متوفيًا بسكتة قلبية نتيجة الخوف الشديد جراء دفنه حيًا"




مثلما كان الفنان صلاح قابيل، نجمًا لامعًا على مدار مشواره الفني، وأدواره عالقة في أذهان المشاهدين، كانت وفاته بشكل مفاجئ عن عمر ناهز 60 عامًا مثار جدل لسنوات طويلة، وشائعات حول إصابته بغيبوبة سكر، الأمر الذي تسبب في دفنه حيًا، ثم فاق من غيبوبته داخل مقبرته، وحاول الخروج والصراخ بسبب الظلام حوله، وأصيب بسكتة قلبية.



ومن جانبه نفى إبنه عمرو صلاح قابيل شائعة دفن والده حيًا، خلال لقاءات إعلامية، وتأكيده أنَّ والده لم يكن مصابًا بالسكر ليدخل في غيبوبة من الأساس، ولكن قبل وفاته كان يعاني من الصداع الشديد وارتفاع ضغط الدم، ونُقل إلى المستشفى بسبب نزيف في المخ 

google-playkhamsatmostaqltradent