رسالة غامضة توجهت بها الإعلامية ريهام سعيد عبر صفحتها الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك. ويبدو فيها انها تقصد أشخاص بأعينهم نتيجة احساسها بالظلم بسبب توقفها عن ممارسة العمل الإعلامي وجاءت الرسالة كالتالي :
حسبي الله و نعم و الوكيل في كل مفتري و في كل افاق ساهم انه يقضي علي مجهود سنين طويله . حسبي الله ونعم الوكيل في الي اتسبب ان البرنامج يتوقف كذا مره و اطفال تموت. حسبي الله ونعم الوكيل في كل واحد ساهم انه يصدر فكره غلط عني و عن شخصيتي . حسبي الله و نعم الوكيل في كل واحد جاب سيرتي عشان يشدني لمشكله و اطلع في الاخر بتاعت مشاكل لما يكون ليه رد فعل . . حسبي الله و نعم الوكيل في كل واحد وقفت جنبه و اتخلي عني في وقت شده و عارفاهم بالاسم و مش هانسي . حسبي الله و نعم الوكيل في كل واحد مايعرفنيش و قال كلمه وحشه عني . حسبي الله ونعم الوكيل في كل صحفي كتب خبر في عز ازمتي عشان يقضي علي شغلي و اسمي انا ٢٢ سنه مقراتش كلمه كويسه مع اني حققت نجاح غير مسبوق . حسبي اله و نعم الًوكيل في كل واحد كتب بوست شتيمه عن جهل لما سمع و ماشافش المهم ان كل دول فاهمين انهم انتصروا غلطانين انا صحيح اعتزلت لكن انتوا كل يوم يتعرفوني اد ايه انا ناجحه و مهمه و شاطره . عرفتوني قيمه الحياه الحقيقيه و هي العيله و الاولاد وطاعه الله لكن اوعوا تستهونوا بحسبي الله و نعم الوكيل و الله الحق راجع .اما بقي الي رماني في السجن ظلم ده حسابه عند ربنا عسير انا سبت ابني عنده شهر من غير رضاعه من غير ما اعمل اي حاجه . انا عملت كتير بس مكنتش مستنيه شكرا بس مكنتش مستنيه برضوا افتري و اذي كده .كتبت الكلام ده لاني تعبت من الافتري الي في كل حته و المصلحنجيه افص ملح و داب و الناس الي كسبت من ورايا ملايين ورموني في الاخر و خربوا بيتي و سرقوا صفحتي الي عليها ١٥ مليون . لكل الي افتري عليه يا رب تصحي من النوم تلاقي الصراصير ماشيه علي وشك زي ما تكون في قبرك و تفضل محبوس ايام مش عارف النهار من الليل في مكان ….ان شاء الله يحصل للك زي ما كان بيحصل لي عشان تعرف اني اقوي من اي حد و باذن الله ربنا يعرفك انك ظالم و اني اتعذبت في حياتي بسبب امثالاك جهنم ان شاء الله . عارفه ان معنديش ضهر و لا علاقات و لا نفوذ و لا حد واقف جنبي مع اني وقفت جنب ناس كتير لكن ليه رب اسمه الكريم العادل انا ولا اخدت صور من علي موبايل و لا شتمت تخان و لا خطفت عيال و لا خليت التعلب يعيط انا كنت في منتهي المهنيه و ممثله مجتهده يكفيني فخرا اني عمري ما كذبت و لا كنت بوشين حبيت بلدي اوي دائما كنت بقول الحق يكفيني ان محدش عرف يحقق الي انا حققته من غير وسطه و لا امكانيات . .انا بتحارب بقالي ٦ سنين و لسه بتحارب بشده في كل حته حتي في التمثيل معرفش ليه و من مين . كل مره يموتوني فيهاكنت بقوم عشان اولادي عشان تعبي و عشان الحق يا رب يا رب يا رب اشوف حقي راجع من كل الي ظلمني قبل ما اموت.كان نفسي اشوف الريس و اقول له اد ايه انا اتظلمت و كنت مستنيه اني اتكرم و اشارك اكتر في تعمير البلد . مفيش حاجه كبيره علي ربنا . كل تهمتي اني نجحت انا اسفه