صرحت إحدي أولياء الأمور من أهالي محافظة القاهرة انها تعرضت لموقف صادم من أحدي المدرسة التي تقدمت إليها لالحاق ابنتها بها في مرحلة رياض الأطفال وكان سبب الرفض هو انفصال الأب والأم
بدأت أحداث الواقعة عندما قامت الأم بملئ البيانات الخاصة بابنتها اون لاين. وبعد أيام تم الإعلان عن اسم ابنتها بين الطلاب الذي حدد لهم موعد مقابلة شخصية وذهبت الأم برفقة ابنتها ووالدها
وتم اختبار الطالبة التي ابلت بلاء حسنا في الاختبار أبهر المدرسين في المدرسة بسبب تقوقها في جميع اللغات ولباقتها الشديدة
وبالرغم من ذلك عندما علمت المدرسة ان الأب والأم منفصلين كان رد فعلهم رفض الطالبة
وأكد لهم الأب أنه تربطه علاقة طيبة بينه وبين والدة ابنته وتابع ماذا سيكون الوضع لو اننا قدمنا لابنتنا في المدرسة ونحن مازالنا متزوجين انا ووالدتها وتم قبول الطالبة
ثم حدث الانفصال بعد ذلك هل وقتها ستقوم إدارة المدرسة بطرد ابنتي بسبب انفصالنا
وتابعت الأم ان الوقت ليس في صالحها وما حدث من المدرسة بعد رفض ابنتها جعلها لا تعلم مصير ابنتها بعد أن كانت اعتمدت بشكل كبير ان ابنتها سيتم قبولها فيها