في ذكرى صلاح قابيل :تعرف على قصة صوت الصراخ الذي سُمع من مقبرته بعد وفاته

أكد وكيل النائب العام اليوم أثناء المرافعة:

لا توجد صورة واحدة أو تسجيل صوتي او محادثة عبر أي وسيلة أو شهادة أي شخص تؤكد وجود أي علاقة بين نيرة أشرف والمتهم… لا علاقة عاطفية ولا حتى علاقة زمالة بلا علاقة حب افتراضي من طرف واحد.

الضحية واست المتهم وقالت له: " مستقبلك باهر. انت شخص ناجح بس تطلعتنا مختلفة وكذلك حياتنا.. ربنا يوفقك لكنه هدد انه مش هيسيبها لغيره حتى لو هيقتلها ذبحا أمام الناس"

أكدت النيابة أنه بعد تفريغ المحادثات الهاتفية والانترنت أثبتت انه لم تكن هناك أي علاقه بين المتهم و بين نيرة و أنها كانت علاقة أقل من أن توصف بالزمالة و تم تفريغ تسجيلات صوتية أرسلتها له نيرة تطلب منه الابتعاد عنها و لا صحة لما قاله المتهم أنها أهانته في رجولته و تنمرت على مستواه بل على العكس في إحدى التسجيلات قالت له أنا لا يهمنى مستواك الإجتماعي ولا شغلك طالما انه عمل شريف و لكن أنا لا أفكر في الزواج منك أو من غيرك و طلبت منه الابتعاد و الكف عن محاولات اللحاق بها

و لكنه لم يكتفي بذلك و حرر صفحات بصورها و أرقامها لتشويه سمعتها و تم تحرير محضر في مباحث الانترنت بتلك الصفحات و عندما توسل إليها و إلى صديقتها بالتنازل عملو جلسة عرفيه حكم فيها كبار الجلسة بامضاء وصل أمانه لضمان عدم تعرضه لهم مره أخرى و لكنه عاد ليلاحقها فأرسلت له نيرة رسالة صوتيه تهدده بتقديم الوصل لو لم يكف عن ملاحقتها ف كان رده لو لم تكوني لي ف سأذ؛ _بحك و أقط؛ _ع جسدك، و كل ما قاله عن علاقة حب متبادل بينهم كان محض أوهام في خياله ليوجد لنفسه الدافع للتخلص منها 

وطلب محامي المتهم تخفيف الحكم بإعتباره ضرب أفضى إلى الموت وأنه هو لم يكن يقصد ان قتلها

أكد صديق للقاتل أنه كان مجنون بحبها لدرجة أنه غير استايله وحاول يشتغل مودل عشان يبقي في محيط شغلها ( الصوره أدناه)