في ذكرى صلاح قابيل :تعرف على قصة صوت الصراخ الذي سُمع من مقبرته بعد وفاته

تحدثت ريم طارق طليقة مؤدي المهرجانات الشعبية حسن شاكوش، تفاصيل انفصالها عن شاكوش، مشيرةً إلى أنه لم يصرف عليها ولم تحصل منه على جنيه واحد.

وقالت ريم طارق خلال تصريحات تلفزيونية: ابتدت الأهالي تشيل من بعض من اللي بيحصل على السوشيال ميديا، بابا اتواصل معاهم وطلب حاجتي وكانوا عايزين يقابلوه على كافيه ويطلقوني على كافيه؛ لأنهم بيطلقوا على كافيهات، فبابا قالهم أنا عندي بيت وهاتوا الناس اللي عندكم كلهم ونقعد ولو بنتي فيها عيب، أنا هتنازلكم عن كل حاجة، مرضيوش يجوا البيت.

وأضافت ريم: لما عرفوا إني عملت محضر إثبات حالة إن أوراقي وكل حاجتي هناك عنده، فتواصلوا مع أولاد عم بابا وقالولهم احنا عايزين نخلص بس بمزاجنا بالحاجات اللي نشوف إن ده حقها، لما روحت عملت محضر ثبات حالة، معجبهوش الوضع؛ لأنه مشهور.

طليقة حسن شاكوش: مدفعليش مهر والمؤخر كان 500 ألف جنيه مش 5 ملايين جنيه

وتابعت ريم طارق: حسن قالي أنتي بتكتبي على السوشيال ميديا، ديه لعبتي، أنا هتسلى عليكي وعامل شركة يتسلوا عليكي وعلى أهلك وخوفت شوية، وفعلًا نزلوا صورنا واتكتب عليا كلام وحش وإني سبوبة واللي عايز يدفع أكتر، هو أساسا حسن مجابليش حاجة عشان يقولوا إني سبوبة، حسن مصرفش عليا جنيه، مخدتش من حسن جنيه، ومدفعش مهر، وهو كان محضر بيته وحاجة العروسة أنا جبتها، وهو جاب شبكة بسيطة جدًا، ومامته حكمت إن القايمة تتكتب مش بقيمة معينة.

وأردفت طليقة حسن شاكوش: وعشان الرسوم بتاعت الدولة اتكتب على المؤخر على الصداق المسمى بيننا، ولكن المؤخر كان 500 ألف جنيه، هو بيقول إني عايزة 5 ملايين جينه، كل ده كدب وإشاعات وكل ده عشان سر أنا حفظاه، كان عنده مشاكل كتير جدًا وكنت بقرأله قرآن وآخر أيام أنا خليته يصلي وده كان مستبعد.